قام باحثون من “جامعة كمبريدج” بدراسة الرابط بين استخدام المراهقين لمواقع التواصل الاجتماعي مثل “تويتر” و”إنستغرام” ومستوى شعورهم بـ”الرضا عن حياتهم”. واكتشف الباحثون أن الفتيات يعانين من ارتباط سلبي بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والرضا عن الحياة عندما يكنّ في سن 11-13 سنة والأولاد في سن 14-15 سنة. يرجح الباحثون أن هناك ارتباطا بين الحساسية تجاه استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والاختلافات في مراحل النمو، مثل التغيرات في بنية الدماغ أو البلوغ، والتي تحدث في وقت لاحق عند الأولاد أكثر من الفتيات – على الرغم من أن الآليات الدقيقة تتطلب مزيدًا من البحث. تواصل
Write a comment